معآ من أجل بناء كلية هندسة النفط والغاز
شعارنا: أنا وإنت نبنيها ونصنع مستقبلنا فيها (معاً من أجل بناء كلية النفط والغاز).
رؤيتنا: أن نكون ناديٌّ مؤسسٌ رائدٌ يهتم بشؤون الطلاب علي المستوي العام للكلية, والإهتمام بجميع الجوانب المهمة للطالب.
رسالتنا: تقديم الخدمات والتعاون مع الطلاب في مختلف الأنشطة والمجالات التي تخص كليتنا.
أهدافنا:
*المساهمة في إعداد وتأهيل الطلاب في مختلف التخصصات وإيجاد حلول للمشاكل التي تواجه الطلاب.
*العمل علي التكامل بين التعليم والأنشطة المختلفة داخل الكلية.
*تطوير وتحسين المستوى التعليمي داخل الكلية.
*عقد الندوات التي تناقش قضايا الطلاب في مختلف التخصصات.
*دعم وتشجيع الأنشطة الطلابية التي تتماشي مع لوائح وقوانين الكلية المعمول بها.
قيمنا:
*الشفافية.
*الصدق في التعامل.
*العمل الجماعي.
*التميز.
عضو
عضو
عضو
عضو
عضو
عضو
عضو
عضو
عضو
عضو
عضو
عضو
عضو
عضو
عضو
عضو
عضو
عضو
نــادي المهندس هو أول وأكبر موقع طلابي في كلية هندسة النفط والغاز أنشئ بجهود ذاتية لتلبية احتياجات الطلبة العلمية المختلفة إيماناً منا بأن الطالب هو جزء من هذا الصرح العلمي ولابد من أن نساهم في بنائه و استمراره ليبقى صرحاً علميّاً شامخاً ومنبعاَ للثقافة و الإبداع ,أسسنا هذا الموقع ليكون محطة تواصل بين إدارة الكلية و الطلبة دارسين كانوا أو خريجين و كذلك لنشر العلم والمعرفة وكل ما يهم الطالب في الوسط الجامعي . نحن نهدف الى تذليل سبل البحث العلمي النافع من خلال نشر المحاضرات التوعيوية و تزويد الطلبة بجميع الوسائل التعليمية والمساهمات العلمية من قبل الأساتذة وخريجي الكلية كما نطمح لبناء مكتبة إلكترونية هندسية تدعم الطالب والخريج وتهيئ له سبل الوصول إلى المراجع العلمية المتعلقة بما يدرسه الطالب من مقررات دراسية و أوراق بحثية علمية . ونعمل على خدمة الطالب من خلال إمداده بالمعلومات التي تساعده في دراسته , وأيضا ً من خلال نشر الجداول الخاصة بالدوام والإجابة على الإستفسارات إضافةً لهذا فنحن نقوم بتغطية كل ما يحدث في كلية هندسة النفط والغاز من أحداث وفعاليات ونشاطات علمية وثقافية وكذلك تغطية المؤتمرات العلمية وإنجازات الكلية . وسنسعى دوماً إلى التطور وإضافة العديد من الرؤى المثمرة والمعلومات المفيدة . والله ولي التوفيق .
يقول ابن خلدون في وصفه للهندسة ... " واعلم أن الهندسة تفيد صاحبها في إضاءة عقله واستقامة فكره، لأن براهينها كلها بينة الإنتظام جلية الترتيب، لا يكاد الغلط يدخل قياساتها لترتيبها وانتظامها، فيبعد الفكر بممارستها عن الخطأ وينشئ لصاحبها عقل على ذلك المنهع. وقد زعموا أنه كان مكتوباً على باب أفلاطون: “من لم يكن مهندساً، فلا يدخلنَّ منزلنا”. وكان شيوخنا رحمهم الله يقولون: “ممارسة علم الهندسة للفكر، بمثابة الصابون للثوب الذي يُغسل منه الأقذار وينقيه من الأوضار والأدران "